نحن نبحث عن صحف ورقية تصدر أولا
ولد عبد العزيز قتل الصحافة الحرة مرئية ومسموعة ومكتوبة
خنقها جفف منابعها حكم فيها رجال امنه نظامه واليوم يجهز عليها تلك هي الحقيقة
لاتوجد اليوم صحف او اذاعات او مواقع تحظى باحترام المتلقي فهي تدار اما من طرف رجال امن او تيارات سياسية اوتحالفات قبلية او مشايخ صوفية والادهى من ذلك ان بعضها يخدم اجندات جهات خارجية هي من تمنحه المال لالتقاط انفاسه
الخبر ليس توقف الصحف الورقية فى موريتانيا عن الصدور
الخبر يجب ان يكون ظهور صحف ورقية فى موريتانيا تصدر بانتظام
مايشهده حقل الصحافة اليوم هو صراع مخزني بين رجال يجلسون فوق الصحافة ولاعلاقة لهم بها الا من حيث أنهم يدجنونها ويوجهونها
اذكر لى صحيفة ورقية تصدر بانتظام يوميا او اسبوعيا اوشهريا ولمدة 3 سنوات على الاقل
اذكر لى موقعا مستقلا محترما مهنيا لايتبع لجهة اوقبيلة او نظام اومعارضة اوتيار سياسي
اذكر لى اذاعة محلية محترمة بعمال دائمين ورواتب ونظام مؤسسي ومصداقية مهنية
اذكر لى فضائية مهنية مستقلة لا يدعمها النظام او يديرها تيار سياسي اواجتماعي
نحن بلاصحافة مع الاسف وكل املنا فى خلق صحافة وطنية جادة ومسؤولة قتله ولدعبدالعزيز بجرعات سامة سريعة المفعول بطيئة السكرات
نقطة نهاية
ولد عبد العزيز قتل الصحافة الحرة مرئية ومسموعة ومكتوبة
خنقها جفف منابعها حكم فيها رجال امنه نظامه واليوم يجهز عليها تلك هي الحقيقة
لاتوجد اليوم صحف او اذاعات او مواقع تحظى باحترام المتلقي فهي تدار اما من طرف رجال امن او تيارات سياسية اوتحالفات قبلية او مشايخ صوفية والادهى من ذلك ان بعضها يخدم اجندات جهات خارجية هي من تمنحه المال لالتقاط انفاسه
الخبر ليس توقف الصحف الورقية فى موريتانيا عن الصدور
الخبر يجب ان يكون ظهور صحف ورقية فى موريتانيا تصدر بانتظام
مايشهده حقل الصحافة اليوم هو صراع مخزني بين رجال يجلسون فوق الصحافة ولاعلاقة لهم بها الا من حيث أنهم يدجنونها ويوجهونها
اذكر لى صحيفة ورقية تصدر بانتظام يوميا او اسبوعيا اوشهريا ولمدة 3 سنوات على الاقل
اذكر لى موقعا مستقلا محترما مهنيا لايتبع لجهة اوقبيلة او نظام اومعارضة اوتيار سياسي
اذكر لى اذاعة محلية محترمة بعمال دائمين ورواتب ونظام مؤسسي ومصداقية مهنية
اذكر لى فضائية مهنية مستقلة لا يدعمها النظام او يديرها تيار سياسي اواجتماعي
نحن بلاصحافة مع الاسف وكل املنا فى خلق صحافة وطنية جادة ومسؤولة قتله ولدعبدالعزيز بجرعات سامة سريعة المفعول بطيئة السكرات
نقطة نهاية
حبيب الله أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق