أول جلسة علنية لمجلس الأمن الدولي
عقدها حول انضمام الجمهورية الإسلامية الموريتانية إلى الأمم المتحدة والتي إلتأمت بنيويورك في الثالث ديسمبر سنة 1960م وترأس الجلسة يومها المندوب الدائم لفرنسا السفير آرماند بيرارد Armand Berard ومن بين المناديب الظاهرين في الصورة سفير الاكوادور ليوبولدو بينيتيز فينويزا Leopoldo Benites Vinueza وسفير إيطاليا إغيديو أورتونا Egidio Ortona ولم يوافق مجلس الأمن الدولي يومها على انضمام موريتانيا الى الامم المتحدة حيث رضخ المجلس لطلب الدول العربية التي يقودها المغرب باستثناء تونس برفض الانضمام مستخدمين الفيتو السوفيتي لكن المجلس عاد في العام الموالي وبالتحديد في 27 اكتوبر سنة 1961م ومنح موريتانيا العضوية التامة في الأمم المتحدة.
المصدر صفحة الصحفي محمد عالي ولد أمينو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق