إن إقناع سيدات فقيرات بدفع مبالغ مقدما مقابل الحصول
لاحقا على قروض ميسرة يعيد إلى الأذهان الكثير من عمليات التحايل التى تعرض لها عشرات المواطنين بنفس الطريقة من طرف مؤسسات محلية وأجنبية وحتى من طرف أفراد وهيئات داخل البلاد فى السنوات الأخيرة وهي عمليات تعصف تبعاتها حتى اليوم بالسوق المحلي خاصة العقار والسيارات والأدوية ولم بجد ضحاياها قانونا ولا شرعا ولا دولة تنصفهم وقدضاعت أموالهم وأعمارهم فى صفقات مشبوهة يتصبب الربا عرقا خجلا منها ويرتجف التحايل رعبا
من صفحة حبيب الله أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق