-إرساء تطبيع المشهد السياسي و إنهاء حالة الاستقطاب و "شبه العداء السياسي بين الموالاة و المعارضة"تجسد ذلك فى إعطاء مؤسسة زعامة المعارضة مكانتها و خلق إطار للتشاور و التنسيق بين أحزاب المعارضة و الموالاة الممثلة بالبرلمان و كذا تمثيل أحزاب المعارضة فىًتسيير صندوق مكافحة كورونا؛
٢-مباشرة الإصلاحات الاجتماعية الكبرى من خلال مندوبية تآزر و القطاعات الوزارية المنفذة لمكونة "أولوياتي"التى تشمل بناء الطرق و السدود و تشييد المدارس و التكفل بذوى الحاجات الخاصة؛
٣- تنفيذ استراتجية لمواجهة كورونا مكنت من تعبئة قرابة 50مليار أوقية للاستجابة الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية لطارئ كورونا و هو ما ساهم فى تخفيض الخسائر البشرية و لله الحمد كما ساعد فى تخفيف الآثار الاجتماعية و الاقتصادية و الاجتماعية
بالمحصلة تقييمي للسنة الأولى من مأمورية رئيس الجمهورية إيجابي جدا و هو مبشر على السنوات المقبلة ذالكم أن تصحيح البدايات ضمان لسلامة النهايات
و فى إطار التآزر فى زمن كورونا تم هذا العام توزيع مبلغ 22.500أوقية قديمة على 200.009أسرة محتاجة و هو ما يشمل 1.200.000فردا أي ما يقارب نسبة 30% من السكان و هي نسبة قريبة من نسبة الفقر و هو ما يعنى أن المساعدات المالية المباشرة غطت تقريبًا كافة فقراء البلد
كما طالب فخامته في قمة G5 بعفو الديون عن الدول الأعضاء ، نتيجة لتضررها من الوباء
مستشارة رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية آمنة الملقبة بندا صو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق