من، على تندوف : وفق رئيس الاتحاد الإفريقي و رئيس ممثل العرب و الأفارقة بمجلس الأمن الدولي، في الارتقاء بأمن واستقرار وتنمية القارة، وإبهار العالم بنضج أسلوب ومضمون مقاربات استراتيجية لمشاريع رابحة في منطقة أسلمها الشركاء لمتغيرات الفقر والعنف.
اعتبرت وكالة AGENCE ECOFIN بجنيف المختصة في أخبار وتحليل اقتصاديات إفريقيا، الاتفاقيات الموقعة في تندوف، قادرة على " تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي " بين شمال وغرب القارة.
وقالت برقية لوكالة Reuters العالمية تناقلتها الصحافة الدولية، خصوصا الانكلوساكسونية و في الخليج العربي والشرق الأدنى والأقصى، إن المشاريع التي أطلقها الرئيسان ستمكن من " تعزيز التبادل التجاري والعلاقات الثنائية "، بين شعوب ودول القارة.
ذكرت بدورها الإذاعة العالمية RFI أن حصيلة زيارة رئيس الاتحاد الإفريقي للجزائر شكلت " خطوة إضافية نحو الشراكة الاستراتيجية "، عبر " تكريس ديناميكية اقتصادية"، غير مسبوقة في المنطقة.
نقلت وسائط مجموعة France Monde الناطقة باللغة العربية عن خبراء دوليين أهمية المشاريع المشتركة بين موريتانيا و الجزائر با عتبارها " بوابة إفريقيا لنقل الأشخاص والسلع". واعتبرتها الصحافة المغاربية المختصة في الشؤون الاقتصادية على غرار L'économiste Maghrebin و African Manager في صميم " المشاريع الاستراتيجية " التي يحتاجها الشمال والغرب الإفريقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق