تتنزل هذه الكلمات نُزُلَ محاولة تَطَفُّلِيَّةٍ لتنشيط و ترفيع الجدل
الانتخابي -بالتى هي أقوم قِيلًا-من خلال الحديث عن الميزات التنافسية
للمترشحين "للشأن الأكبر" الذي سيحسم اقتراعا فى الثلث الأخير من شهر يونيو
القادم بحول الله.
و "الميزات التنافسية"تعريفا هي الميزات التى يفوق و يتميز بها متنافس ما على باقى المتنافسين و أحسب أن المترشح الرئاسي محمد ولد الغزوانى يحُوزُ العديد من الميزات التنافسية القابلة للإثبات و "الحساب "من غير نَفْخٍ و لا تضخيم ؛من تلك الميزات التنافسية مثلا لا استقصاء:-
أولا-دعمُ كامل أطياف الموالاة:
لا مراء فى أن الموالاة الحالية تقف بنيانا مرصوصا خلف المترشح غزوانى و معلوم أن الموالاة تمثل أغلبية كبيرة اعتمادا على مؤشرات حيازتها خلال انتخابات نيابية و بلدية و جهوية حديثة منظمة منذ أشهر فقط لثلثي النواب و العمد و المستشارين البلديين و كامل (100%)رؤساء المجالس الجهوية.
وإذا كان من الوارد الملاحظةُ أن "قاعدة البنيان المرصوص"المنوه عنها بالفقرة أعلاه تَخْرِمُهَا استثناءات فى شكل أشخاص و ربما مجموعات مأسوف علي دعمها مرشحا منافسا فإن تلك الاستثناءات مصنفة "حتى الآن" من طرف الرأي العام الوطني ضمن دائرة "الاستثناء الذى يؤكد القاعدة"؛
ثانيا-مناصرةُ جزء معتبر من المعارضة أحزابا و شخصيات مرجعية:
من أبرز الميزات التنافسية للمترشح غزوانى دعمه من قِبَلِ أحزاب معارضة(التحالف الوطني الديمقراطي،عادل،التجمع من أجل الديمقراطية و الوحدة ،حزب البناء و التجديد،حزب الرباط،....) بالإضافة إلى العديد من الشخصيات الوازنة "ظهيرا جماهيريا"و "رصيدا نضاليا" المنسحبة خصوصا من أحزاب منها : "تكتل القوى الديمقراطية" و "تواصل" ؛و التسريبات الإعلامية متواترة على توقع إعلان دعم أحزاب معارضة "راسخة" و شخصيات نضالية وازنة أخرى للسيد غزوانى خلال الأسابيع المقبلة؛
ثالثا-التنوع "البَانَارُومِيُّ"(شبه الإجماعي)للأطياف الداعمة:
يتميز المشهد الداعم للمترشح غزوانى "بالتنوع البَانَارُومِيِّ" (الأعراق،الألوان،الألسنة، الجهات و المناطق،الشباب،النساء،المرجعيات التقليدية،بقايا الحركات السياسية،،،)و هو أمر بَزَّ به أغلب المتنافسين الآخرين الذين يُتَوَاتَرُ على أن حركات سياسية أو تيارات إيديولوجية هي العمود الفقري الداعم لترشحهم؛
رابعا-الخبرة الطويلة و الحديثة فى مفاصل الدولة:
يتمتع المترشح غزوانى بخبرة طويلة متصلة و حديثة فى مفاصل و مفازات تسيير الدولة و ذلك من خلال اضطلاعه بقيادة الإدارة العامة للأمن و الأركان العامة للجيوش خلال قرابة سُدُسِ القرن الحالي بينما لايحوز سواد المترشحين الآخرين أية خبرة مطلقا فى تسيير الدول و إذا كان أحد المتنافسين الآخرين يحوز خبرة مؤكدة فى تسيير مفاصل و مفازات الدول فإن بعض المحللين يستدرك عليه أن خبرته غير حديثة و غير مُحَيَّنَةٍ.
خامسا-التجربة المهنية الناجحة إجماعا: يجمع الموريتانيون -كل الموريتانيين- مُعَضَّدِين بشهادات الشركاء الإقليميين و الدوليين على النجاح المتميز للمقاربة الأمنية و العسكرية التى أدارها محمد ولد الغزوانى:اكتتابا و تكوينا و تمهينا للأفراد،رفعا للرواتب و ترفيعا للمعنويات و تجهيزا و تسليحا و تأمينا للحوزة الترابية و مشاركة فى مهام أمنية و عسكرية إقليمية و أممية بدول أخرى،...
بينما يعتقد على نطاق واسع أن باقى المتنافسين الرئاسيين منهم من يفتقر فقرا إلى التجربة اللازمة للاضطلاع بمهام "الشأن الأكبر" و منهم من يحوز تجربة تسييرية سياسية و دبلوماسية و اقتصادية و مالية مما يقالُ عنها فى "مصانع الرأي العام" أن "الموريتانيين غير مجمعين على نجاح تلك التجربة".
السفير المختار ولد داهي
و "الميزات التنافسية"تعريفا هي الميزات التى يفوق و يتميز بها متنافس ما على باقى المتنافسين و أحسب أن المترشح الرئاسي محمد ولد الغزوانى يحُوزُ العديد من الميزات التنافسية القابلة للإثبات و "الحساب "من غير نَفْخٍ و لا تضخيم ؛من تلك الميزات التنافسية مثلا لا استقصاء:-
أولا-دعمُ كامل أطياف الموالاة:
لا مراء فى أن الموالاة الحالية تقف بنيانا مرصوصا خلف المترشح غزوانى و معلوم أن الموالاة تمثل أغلبية كبيرة اعتمادا على مؤشرات حيازتها خلال انتخابات نيابية و بلدية و جهوية حديثة منظمة منذ أشهر فقط لثلثي النواب و العمد و المستشارين البلديين و كامل (100%)رؤساء المجالس الجهوية.
وإذا كان من الوارد الملاحظةُ أن "قاعدة البنيان المرصوص"المنوه عنها بالفقرة أعلاه تَخْرِمُهَا استثناءات فى شكل أشخاص و ربما مجموعات مأسوف علي دعمها مرشحا منافسا فإن تلك الاستثناءات مصنفة "حتى الآن" من طرف الرأي العام الوطني ضمن دائرة "الاستثناء الذى يؤكد القاعدة"؛
ثانيا-مناصرةُ جزء معتبر من المعارضة أحزابا و شخصيات مرجعية:
من أبرز الميزات التنافسية للمترشح غزوانى دعمه من قِبَلِ أحزاب معارضة(التحالف الوطني الديمقراطي،عادل،التجمع من أجل الديمقراطية و الوحدة ،حزب البناء و التجديد،حزب الرباط،....) بالإضافة إلى العديد من الشخصيات الوازنة "ظهيرا جماهيريا"و "رصيدا نضاليا" المنسحبة خصوصا من أحزاب منها : "تكتل القوى الديمقراطية" و "تواصل" ؛و التسريبات الإعلامية متواترة على توقع إعلان دعم أحزاب معارضة "راسخة" و شخصيات نضالية وازنة أخرى للسيد غزوانى خلال الأسابيع المقبلة؛
ثالثا-التنوع "البَانَارُومِيُّ"(شبه الإجماعي)للأطياف الداعمة:
يتميز المشهد الداعم للمترشح غزوانى "بالتنوع البَانَارُومِيِّ" (الأعراق،الألوان،الألسنة، الجهات و المناطق،الشباب،النساء،المرجعيات التقليدية،بقايا الحركات السياسية،،،)و هو أمر بَزَّ به أغلب المتنافسين الآخرين الذين يُتَوَاتَرُ على أن حركات سياسية أو تيارات إيديولوجية هي العمود الفقري الداعم لترشحهم؛
رابعا-الخبرة الطويلة و الحديثة فى مفاصل الدولة:
يتمتع المترشح غزوانى بخبرة طويلة متصلة و حديثة فى مفاصل و مفازات تسيير الدولة و ذلك من خلال اضطلاعه بقيادة الإدارة العامة للأمن و الأركان العامة للجيوش خلال قرابة سُدُسِ القرن الحالي بينما لايحوز سواد المترشحين الآخرين أية خبرة مطلقا فى تسيير الدول و إذا كان أحد المتنافسين الآخرين يحوز خبرة مؤكدة فى تسيير مفاصل و مفازات الدول فإن بعض المحللين يستدرك عليه أن خبرته غير حديثة و غير مُحَيَّنَةٍ.
خامسا-التجربة المهنية الناجحة إجماعا: يجمع الموريتانيون -كل الموريتانيين- مُعَضَّدِين بشهادات الشركاء الإقليميين و الدوليين على النجاح المتميز للمقاربة الأمنية و العسكرية التى أدارها محمد ولد الغزوانى:اكتتابا و تكوينا و تمهينا للأفراد،رفعا للرواتب و ترفيعا للمعنويات و تجهيزا و تسليحا و تأمينا للحوزة الترابية و مشاركة فى مهام أمنية و عسكرية إقليمية و أممية بدول أخرى،...
بينما يعتقد على نطاق واسع أن باقى المتنافسين الرئاسيين منهم من يفتقر فقرا إلى التجربة اللازمة للاضطلاع بمهام "الشأن الأكبر" و منهم من يحوز تجربة تسييرية سياسية و دبلوماسية و اقتصادية و مالية مما يقالُ عنها فى "مصانع الرأي العام" أن "الموريتانيين غير مجمعين على نجاح تلك التجربة".
السفير المختار ولد داهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق