كتب الصحفي حبيب الله أحمد :
لماذا فجاة حدث( قطع كهربائي) فى عمل لجنة التحقيق البرلمانية بعد ( تعاجزها) عن استجلاب الرئيس السابق عزيزللاستجواب ؟
واذاكانت توقفت ( اواستوقفت) لدعمها ب( المحكمة السامية) فلماذا وضعت( الإطارات المشتعلة ) برلمانيا و( أغلبيا) على طريق تلك المحكمة بعد تقدم نقاش تشكيلها بل ( إحيائها ) على الاصح
لست محللا سياسيا لاجيب ولكن ( الأمر معقد) على رأي ( فيس بوك)
ازعم أن غزوانى رأى شيئا ما فى المسارين فلم يأمن مثلا أن لايفجر تحريك ملف عزيزخصوصا فوضى هولايخشاها ويمكنه ضبطها ولكن حتى إعلاميا لاتخدم بداية ماموريته فقديقال إنه ضعيف مثل سيدى ولدالشيخ عبدالله فتكون البلاد بحاجة للرجل( البعبع) أو( الضرورة ) وقتها وباستقراء فوكال نائب اكجوجت ووبعض من ايحاءات بيرام وحديث موقع الأخبار عن احتمال استهداف منزل تيام صمبا تصفية لحسابات سياسية( لننتبه فالموقع للاسلاميين والحادثة فيها "خم") فمن هو الرجل الضرورة غير عزيز؟
ليس ذلك فقط مارآه عزوانى
راى أيضا ربما أن جرجرة رئيس سابق وصديق دائم ضمن ملفات فساد نارها شاخصة قبل دخانها ليس من ( معانى العهد) عنده
ولكن يجب الانتباه إلى مالم يره غزوانى وهو أن مسار لجنة التحقيق والمحكمة السامية ليس الاتفصيحا ل( احنش منت اصطيلى)
من قال إن غزوانى ووزيره الأول فوق الشبهات؟
أنا لم أقلها ولن اقولها
( السيستم) هونفسه قدتفكك جزيئاته وتميزها حسب الأهمية والحساسية لكنها فى النهاية قطع( السيستم) أينما وضعتها ومهما سميتها
تلك أم المعارك فيلزم عند تمدد المسارين التحقيق مع 300شخصية على الأقل مدنية وعسكرية ورجال أعمال وزعماء منهم معارضون شرسون( كنا نحسبهم) ووجهاء وشيوخ ومشايخ طرق ونقابيون واعلاميون ومدونون وهلم جرا( هلم جرا أيضا ستستدعى للمساءلة)
ليس مسارالعشرية العزيزية بسيطا وليس باب التحقيق فى فسادها القبيح مثل ابواب( نزار قبانى) التى يمكن لمن فتحها إغلاقها بسهولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق