أعلن محمد سالم ولد الداه عبر حسابه في الفيس بوك ترشحه لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين حيث كتب :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
وبه نستعين
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
إعلان ترشح لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين
اتكالا على الله سبحانه وتعالى، ومساهمة مني في تقوية وتطوير أداء نقابة الصحفيين الموريتانيين التي كنت أول مبادر بإطلاق مشروعها التأسيسي، وشعورا منى بالمسؤولية الأخلاقية والمهنية تجاه هذا الصرح الصحفي الهام الذي أسس لأهداف نبيلة وعلى رأسها الدفاع عن الحقوق المعنوية والمادية للصحفيين، والنضال من أجل المحافظة على ما تحقق من مكاسب في مجال الحريات الإعلامية والسعي إلى تعزيزها والتمكين لها من خلال تنقية الحقل ووضع ضوابط للمهنة وانتشالها من واقعها المرير إلى واقع أفضل وكذلك تصحيح الصورة النمطية السلبية التي لحقت بممتهني الصحافة ونالت من شرف وكرامة مهنتهم في بلادنا، ونزولا عند رغبة العديد من الزملاء الذين اتصلوا بي مباشرة وعبر وسائط الاتصال وحتى أولئك الذين كتبوا مقالات تطالبني بالترشح لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين، و نتيجة لكل ذلك فإنني وعلى بركة الله:
قررت وبإرادة صادقة أن أعلن ترشحي لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين وذلك للوصول بالنقابة إلى الأهداف التالية:
- الحفاظ على استقلالية النقابة والابتعاد بها عن كل أنواع محاولات الاختراق.
- العودة بالنقابة إلى دورها الريادي الذي واكب انطلاقتها الأولى.
- تكريس وتعزيز هدفها الأول وهو الدفاع عن الحقوق المعنوية والمادية للصحفيين.
- تطوير أداء العمل النقابي وتكريس مبدإ المجايلة من خلال تمكين الصحفيين الشباب من جُل الأدوار القيادية فيها وإتاحة الفرصة أمامهم لفرز قادة ميدانيين قادرين على السير بالحقل الصحفي نحو مزيد من التقدم والازدهار.
- السعي مع الجهات المعنية بالقطاع من أجل البدء في تطبيق نتائج الأيام التشاورية لإصلاح قطاع الصحافة.
- تعزيز مبد إ التشاور وتقوية وتطوير آلياته ليشمل كل الزملاء ومؤسساتهم لأجل خلق أرضية لحل مشاكلهم المهنية والاقتصادية والاجتماعية.
- استحداث مقر جديد للنقابة يتوفر على وسائل مقبولة والسعي من اجل الحصول على قطعة أرضية لتشييد مقر دائم لها.
- المطالبة بقطع أرضية تشكل بداية مشروع سكنى للصحفيين.
- تأسيس النادي الاجتماعي والثقافي للصحفيين يشكل ملتقى للتبادل.
- تأسيس صندوق للتضامن الصحفي يقدم المساعدات للمرضى والمصابين بأعطاب أثناء تأديتهم لواجبهم المهني والسعي إلى أن يستفيد المنتسبون للنقابة من الضمان الصحي.
- الاهتمام بقضية المتعاونين داخل المؤسسات الإعلامية الخصوصية والعمومية من خلال مراجعة شاملة لعقود العمل والتوصل إلى صيغة عقد عمل موحد تكون النقابة طرفا فيه، يضمن المزايا والحقوق للزملاء العاملين في المؤسسات الإعلامية.
- وضع حد لإجراءات الفصل التعسفي للزملاء وضياع حقوقهم ومسايرتهم من خلال الدعم المادي والمعنوي أثناء كل مراحل التقاضي.
- ربط صلات تعاون بناء ما بين النقابة ومثيلاتها عربيا وإفريقيا ودوليا.
- السعي مع الجهات المعنية من أجل تأسيس معهد للتكوين الصحفي يتوفر على كل الوسائل من أجل تطوير وتأطير الصحفيين الشباب.
- تأسيس هيئة استشارية من عمداء المهنة تشكل مرجعية للنقابة تستعين بها في حل الإشكالات وتسوية النزاعات والرجوع إليها في القضايا الاستراتيجية والجوهرية للنقابة.
- تشكيل لجان صحفية متخصصة داخل النقابة تعنى بدعم وتطوير الصحافة المتخصصة كالصحافة الرياضية والاقتصادية والنسائية والشبابية والبيئية والصحية.
اتكالا على الله سبحانه وتعالى، ومساهمة مني في تقوية وتطوير أداء نقابة الصحفيين الموريتانيين التي كنت أول مبادر بإطلاق مشروعها التأسيسي، وشعورا منى بالمسؤولية الأخلاقية والمهنية تجاه هذا الصرح الصحفي الهام الذي أسس لأهداف نبيلة وعلى رأسها الدفاع عن الحقوق المعنوية والمادية للصحفيين، والنضال من أجل المحافظة على ما تحقق من مكاسب في مجال الحريات الإعلامية والسعي إلى تعزيزها والتمكين لها من خلال تنقية الحقل ووضع ضوابط للمهنة وانتشالها من واقعها المرير إلى واقع أفضل وكذلك تصحيح الصورة النمطية السلبية التي لحقت بممتهني الصحافة ونالت من شرف وكرامة مهنتهم في بلادنا، ونزولا عند رغبة العديد من الزملاء الذين اتصلوا بي مباشرة وعبر وسائط الاتصال وحتى أولئك الذين كتبوا مقالات تطالبني بالترشح لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين، و نتيجة لكل ذلك فإنني وعلى بركة الله:
قررت وبإرادة صادقة أن أعلن ترشحي لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين وذلك للوصول بالنقابة إلى الأهداف التالية:
- الحفاظ على استقلالية النقابة والابتعاد بها عن كل أنواع محاولات الاختراق.
- العودة بالنقابة إلى دورها الريادي الذي واكب انطلاقتها الأولى.
- تكريس وتعزيز هدفها الأول وهو الدفاع عن الحقوق المعنوية والمادية للصحفيين.
- تطوير أداء العمل النقابي وتكريس مبدإ المجايلة من خلال تمكين الصحفيين الشباب من جُل الأدوار القيادية فيها وإتاحة الفرصة أمامهم لفرز قادة ميدانيين قادرين على السير بالحقل الصحفي نحو مزيد من التقدم والازدهار.
- السعي مع الجهات المعنية بالقطاع من أجل البدء في تطبيق نتائج الأيام التشاورية لإصلاح قطاع الصحافة.
- تعزيز مبد إ التشاور وتقوية وتطوير آلياته ليشمل كل الزملاء ومؤسساتهم لأجل خلق أرضية لحل مشاكلهم المهنية والاقتصادية والاجتماعية.
- استحداث مقر جديد للنقابة يتوفر على وسائل مقبولة والسعي من اجل الحصول على قطعة أرضية لتشييد مقر دائم لها.
- المطالبة بقطع أرضية تشكل بداية مشروع سكنى للصحفيين.
- تأسيس النادي الاجتماعي والثقافي للصحفيين يشكل ملتقى للتبادل.
- تأسيس صندوق للتضامن الصحفي يقدم المساعدات للمرضى والمصابين بأعطاب أثناء تأديتهم لواجبهم المهني والسعي إلى أن يستفيد المنتسبون للنقابة من الضمان الصحي.
- الاهتمام بقضية المتعاونين داخل المؤسسات الإعلامية الخصوصية والعمومية من خلال مراجعة شاملة لعقود العمل والتوصل إلى صيغة عقد عمل موحد تكون النقابة طرفا فيه، يضمن المزايا والحقوق للزملاء العاملين في المؤسسات الإعلامية.
- وضع حد لإجراءات الفصل التعسفي للزملاء وضياع حقوقهم ومسايرتهم من خلال الدعم المادي والمعنوي أثناء كل مراحل التقاضي.
- ربط صلات تعاون بناء ما بين النقابة ومثيلاتها عربيا وإفريقيا ودوليا.
- السعي مع الجهات المعنية من أجل تأسيس معهد للتكوين الصحفي يتوفر على كل الوسائل من أجل تطوير وتأطير الصحفيين الشباب.
- تأسيس هيئة استشارية من عمداء المهنة تشكل مرجعية للنقابة تستعين بها في حل الإشكالات وتسوية النزاعات والرجوع إليها في القضايا الاستراتيجية والجوهرية للنقابة.
- تشكيل لجان صحفية متخصصة داخل النقابة تعنى بدعم وتطوير الصحافة المتخصصة كالصحافة الرياضية والاقتصادية والنسائية والشبابية والبيئية والصحية.
زملائي الأعزاء تلك أهداف أساسية من ضمن أخرى سأسعى إن شاء الله إذا ما أتيحت لي الفرصة ودعمتم ترحشي هذا إلى أن أعمل على تحقيقها
{إِنْ أُرِيدُ إِلاّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِيَ إِلاّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}
صدق الله العظيم
انواكشوط بتاريخ: 16/11/2016
صدق الله العظيم
انواكشوط بتاريخ: 16/11/2016
المترشح لمنصب نقيب الصحفيين
محمد سالم ولد الداه
محمد سالم ولد الداه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق