بعد البدء فى تجسيد المخطط العمرانى بمدينة تمبدغة على أرض الواقع وتضرر الكثير من الفقراء والمساكين أصحاب الحرف البسيطة والعمل اليدوي الذين لا يملكون مدخرات فى أغلب الأحوال تمكنهم من تعويض ما فقدوه من مسكن ظل إلى وقت قريب يسد خلتهم ويستر عورتهم ويحشرون فيه ألمهم وأملهم راضين مستسلمين لذلك القدر لا يحملون حقدا لأولى النعمة ولا يتضايقون مما هم فيه من رغد عيش وراحة بال بعد تجسيد ذلك المخطط وتضرر الكثير من أولئك كان من اللازم أن ترصد ميزانية لتعويض تلك الأضرار لأولئك الفقراء الذين لا يملكون حولا ولا قوة لم يجدوا مواسيا لهم ولا ناصرا لهم ولا حتى مبلغا عنهم فلا المنتخبون أدوا واجبهم ولا الميسورون قاموا بما ينبغى تجاههم أما المجتمع المدنى والمنظمات الحقوقية وغير الحكومية والوجهاء والزعامات التقليدية والفاعلون فكل هذه العناوين وهذه المسميات لا وجود لها على أديم هذه المدينة العريقة فى هذه اللحظة الزمنية العصيبة والعصي فيها نسيان مثل هذا التجاهل لهؤلاء المواطنين فى فصل شتاء قارس كانوا يحتمون عنه بين جدران من طين وتحت سقوف أكواخ بسيطة فإذا بها تدمر على أعينهم دون تعويض لهم قل أو كثر مادي أو معنوي
فأين ياترى تآزر ومارصد لها من أموال أليست هذه مواطن الهشاشة ؟ وأين مفوضية الأمن الغذائي ومخزونها الذى دائما ما تأكله الأرضة ويباع جهارا نهارا لنافذين على مرأى ومسمع من الجميع أين كل هذا الزخم الذى تصدح به حناجر الإعلام لاوجود لأي شيء من ذلك حتى الآن ولا خير في من لم يبادر ويمد يد العون للأرامل للأيتام للمرضى للصابرين على البأساء يلفحهم البرد تحت أخبية من القماش لا زاد عندهم ولا مزود لهم فاغرى الأفواه ينتظرون فتحا من السماء ولا شك فسهام دعوتهم ستصيب أكباد المتقاعسين عن مساعدتهم وستدور الدوأئر عليهم ليخلفوهم فى النعمة وحسن الحال
أدعو كل ذى ضمير حي أن يقوم بواجبه تجاه هؤلاء حسب السعة وأن لا يزهد فى القليل حتى ولو كان كسرة من رغيف فلعلها تسكت بكاء طفل ألهب الجوع والخواء معدته ولم يستطع النوم تحتضنه أم لا تملك سوى أن تبادله على منكبيها ربما أجهدها العياء وأضناها السغب
اسمي فهد ناصر المنصوري، وأريد أن أشارككم تجربتي الرائعة مع قرض الاتحاد الأوروبي. لقد كانت فرصة غيرت حياتي وحولت عملي المتعثر وساعدتني في إدارة الديون. قبل اكتشاف قرض الاتحاد الأوروبي، كنت غارقًا في الديون. لقد طمأنني احترافية فريقهم وصدقهم منذ البداية. تقدمت بطلب للحصول على قرض بقيمة 740 ألف درهم إماراتي، وسمحت لي العملية المباشرة وخطة السداد المرنة لمدة 10 سنوات بتنمية أعمالي والتعامل مع ديوني بشكل فعال. بفضل قرض الاتحاد الأوروبي، أصبحت الآن مستقرًا ماليًا وعملي مزدهرًا. لقد استثمرت في مشاريع جديدة، وخلقت فرص عمل، وسددت ديوني. أوصي بشدة بخدماتهم للحصول على مساعدة مالية موثوقة وصادقة. للحصول على الدعم، اتصل بهم عبر WhatsApp على +393510709856. استقرارك المالي ونمو عملك قابلان للتحقيق. لا تتردد في التواصل!
ردحذف