بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على نبيه الكريم وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ
صدق الله العظيم
نحن منتخبي ووجهاء وأطر ولاية اترارزة المجتمعين في هذا اليوم المبارك 20 دجمبر 2018 الذي يصادف ذكرى ميلاد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، قائد مسيرة التغيير البناء؛
بعد تحليل معمق للمسار السياسي لبلادنا ومتابعة متأنية لما دار ويدور في محيطنا العربي والافريقي والإسلامي؛
فإننا:
- ندعو كافة الموريتانيات والموريتانيين الذين ينعمون بجو الأمن والاستقرار الذي من الله تعالى به على بلادنا تحت قيادة فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز
- ندعو أبناء موريتانيا الأوفياء الذين يقدرون جو الحرية الذي حرص فخامته على خلقه والمحافظة عليه
- ندعو العلماء والأئمة وشيوخ المحاظر الذين يقدرون لقائد العمل الإسلامي حرصه الدائم على الذود عن مقدساتنا الإسلامية ويعتزون بطباعة المصحف الشنقيطي و بإنشاء إذاعة القرآن الكريم وقناة المحظرة الفضائية والدعم المالي المعتبر للمساجد والمحاظر وإنشاء جامعة العلوم الإسلامية يعيون بالعيون والمعاهد الاسلامية الجهوية والمحظاظر النموذجية وغيرها؛
- ندعو جالياتنا في الخارج التي تشعر بالنشوة وهي ترى المكانة المرموقة والاحترام الكبير الذي باتت تحظى به بلادنا في مختلف دول العالم والذي ظل يتعزز باضطراد خلال العشرية الأخيرة
- ندعو كل الحريصين على علو شأن بلادنا ومكانتها بين الأمم وهم يعتزون باستضافتها للقم العربية والافريقية وقيادتها للجامعة العربية والاتحاد الإفريقي وقيادتها بنجاح لوساطات جنبت دولا شقيقة مخاطر جمة
- ندعو كل الغيورين على الحوزة الترابية الذين يعتزون بالتطور الكبير الذي شهدته قواتنا المسلحة وقوات أمننا رجالا وعتادا مما جعلها محل تقدير وإشادة الجميع داخليا وخارجيا وأهلها لتتولى عمليات حفظ السلام الأممية
- ندعو كل العقلاء الذين يدركون مدى حكمة ونجاعة المقاربة الأمنية التى أنتهجها قائدنا المظفر والتي أصبحت مثالا يحتذى به إقليميا ودوليا
- ندعو كل المواطنين البسطاء الذين لمسو التغيير الحقيقي في الاستجابة لاحتياجاتهم وشعروا لأول مرة أن الإدارة صارت في خدمتهم وليس العكس
- ندعو الشباب الموريتاني الذي يقدر لفخامة رئيس الجمهورية الثقة التي منحه إياها من خلال إشراكه في الحياة العامة وخلق عشرات الآلاف من فرص العمل له خلال السنوات العشر الأخير وتهيئة الظروف له ليكون فاعلا رئيسا ومستفيدا أولا من الطفرة الاقتصادية التي تقبل عليها بلادنا مع بداية استغلال الغاز الموريتاني
- ندعو المرأة الموريتانية التي تعترف بالجميل للقائد المظفر محمد ولد عبد العزيز الذي أشركها بشكل غير مسبوق في مراكز صنع القرار ومكنها سياسيا واقتصاديا
- ندعو سكان انواكشوط وانواذيبو وعواصم الولايات الذي استفادو مما يزيد عن 150 ألف قطعة أرضية بعد عقود من المعانة والحرمان في أحياء الصفيح
- ندعو سكان التجمعات الجديدة في بورات و ترمسة وانبيكت لحواش والشامي الذين مكنتهم سياسة مكافحة التقري العشوائي من الاستفادة من الخدمات الأساسية وتعليم أبنائهم ودواء مرضاهم
- ندعو المواطنين الذين استفادو على مدى السنوات السبع الأخير ولا يزالون يستفيدون من مشروع أمل الذي يوفر لهم المواد الأساسية بأسعار مدعومة
- ندعو المواطنين الموريتانيين الذين أيقنو أن ثروتهم السمكية ليست قصة تحكى عندما تم توفير الاسماك لهم بانتظام وعلى امتداد التراب الوطني باسعار رمزية
- ندعو المواطنين الموريتانيين الذين أنارت الكهرباء يوتهم وقراهم و مدنهم وصارت بلادهم تصدر الطاقة النظيفة لدول الجوار بعد عقود من الظلام الدامس
- ندعو المواطنين الذين شربو الماء الزلال من مشروع آفطوط الساحلي وآفطوط الشرقي وأظهر وغيرهم كثير من مشاريع المياه التي تفجرت في مختلف بلديات البلاد
- ندعو المواطنين الذين تم فك العزلة عن بلدياتهم ومقاطعاتهم عندما أنجز من الطرق المسفلتة في سنوات قليلة أكثر مما أنجز خلال العقود الخمس الأولى من الاستقلال
- ندعو آباء التلاميذ والاسرة التعليمية على امتداد التراب الوطني الذين يقدرون الجهود الكبيرة التي بذلت لتشييد وتجهيز المدارس والثانويات ومؤسسات التعليم الفني ومدارس الامتياز والمعاهد المتخصصة ومراكز التكوين المهني والكليات الجامعية من أجل الارتقاء بمنظومتنا التربوية وجعل مخرجات النظام التعليمي تتنا سب مع احتياجات السوق
- ندعو الأمهات والآباء الذين يقدرون ما تحقق خلال السنوات الأخير من بناء وتجهيز المراكز الصحية والمستوصفات والمستشفيات العامة والمتخصصة وتطوير للموار البشرية في الحقل الصحي عبر كلية الطب ومدارس الصحة الجهوية وغيرها
- المنمين والمزارعين الذين لمسو الجدية في المقاربة الناجعة في تناول إشكاليات القطاع الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي وقطفوا ثمار السياسات الموفقة التي مكنت من زيادة الانتاج و الانتاجية
- ندعو المسافرين الموريتانيين الذين يشعرون بالفخر والاعتزاز وهم يسافرون جوا على متن أسطول من الطائرات الحديثة تحط بهم في مطار أم التونسي الدولي الذي شهد الجميع موالاة ومعارضة بتميزه سعة ومواصفات
- ندعو رياضيينا ومشجعيهم الذين يقدرون الارادة السياسية الصادقة للرئيس الرياضي التي مكنت من تحقيق نجاحات لم تك تخطر على بال كان آخرها تأهل منتخبنا الوطني "المرابطون" في نهائيات كأس إفريقيا لأول مرة في تاريخ البلاد
- ندعو كل مواطن موريتاني حاصل على رقم وطني في السجل البيومتري المؤمن بعد عقود من الفوضى والتلاعب بوثائقنا الوطنية
ندعوكم جميعا الى وقفة وفاء للقائد الذي حقق كل هذه الانجازات وغيرها كثير فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز
- نؤكد أنه إذا كان من حق فخامة الرئيس محمد ولد عبد لعزيز أن يعلن عدم رغبته في مأمورية ثالثة؛ فإنه من حق الشعب الموريتاني الوفي أن يحرص على مواصلة فخامته في قيادة سفينة التغيير البناء حتى تكتمل المنجزات وتكون البلاد جاهزة للتناوب على السلطة
- نعلن تمسكنا بالسيد محمد ولد عبد العزيز خيارنا ومرشحنا للاستحقاقات الرئاسية القادمة 2019
- ندعوكم جميعا الى التعبئة الشاملة من أجل إسماع صوت المواطن تحت قبة البرلمان حتى يتم تعديل الدستور طبقا لإرادة الشعب بإلغاء تحديد المأموريات
- ندعوكم جميعا لأن تبينوا لفخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز حرصكم على أن يقبل بترشيح الشعب الموريتاني له وأن يغلب مصلحة موريتانيا على التزامه السابق
- ندعوكم جميعا لمواصلة التعبئة ويبقى اجتماعنا هذا مستمرا حتى تتحقق إرادة الشعب الموريتاني بترشيح خيارنا السيد محمد ولد عبد العزيز في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2019
والله الموفق وعليه التكلان
الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ
صدق الله العظيم
نحن منتخبي ووجهاء وأطر ولاية اترارزة المجتمعين في هذا اليوم المبارك 20 دجمبر 2018 الذي يصادف ذكرى ميلاد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، قائد مسيرة التغيير البناء؛
بعد تحليل معمق للمسار السياسي لبلادنا ومتابعة متأنية لما دار ويدور في محيطنا العربي والافريقي والإسلامي؛
فإننا:
- ندعو كافة الموريتانيات والموريتانيين الذين ينعمون بجو الأمن والاستقرار الذي من الله تعالى به على بلادنا تحت قيادة فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز
- ندعو أبناء موريتانيا الأوفياء الذين يقدرون جو الحرية الذي حرص فخامته على خلقه والمحافظة عليه
- ندعو العلماء والأئمة وشيوخ المحاظر الذين يقدرون لقائد العمل الإسلامي حرصه الدائم على الذود عن مقدساتنا الإسلامية ويعتزون بطباعة المصحف الشنقيطي و بإنشاء إذاعة القرآن الكريم وقناة المحظرة الفضائية والدعم المالي المعتبر للمساجد والمحاظر وإنشاء جامعة العلوم الإسلامية يعيون بالعيون والمعاهد الاسلامية الجهوية والمحظاظر النموذجية وغيرها؛
- ندعو جالياتنا في الخارج التي تشعر بالنشوة وهي ترى المكانة المرموقة والاحترام الكبير الذي باتت تحظى به بلادنا في مختلف دول العالم والذي ظل يتعزز باضطراد خلال العشرية الأخيرة
- ندعو كل الحريصين على علو شأن بلادنا ومكانتها بين الأمم وهم يعتزون باستضافتها للقم العربية والافريقية وقيادتها للجامعة العربية والاتحاد الإفريقي وقيادتها بنجاح لوساطات جنبت دولا شقيقة مخاطر جمة
- ندعو كل الغيورين على الحوزة الترابية الذين يعتزون بالتطور الكبير الذي شهدته قواتنا المسلحة وقوات أمننا رجالا وعتادا مما جعلها محل تقدير وإشادة الجميع داخليا وخارجيا وأهلها لتتولى عمليات حفظ السلام الأممية
- ندعو كل العقلاء الذين يدركون مدى حكمة ونجاعة المقاربة الأمنية التى أنتهجها قائدنا المظفر والتي أصبحت مثالا يحتذى به إقليميا ودوليا
- ندعو كل المواطنين البسطاء الذين لمسو التغيير الحقيقي في الاستجابة لاحتياجاتهم وشعروا لأول مرة أن الإدارة صارت في خدمتهم وليس العكس
- ندعو الشباب الموريتاني الذي يقدر لفخامة رئيس الجمهورية الثقة التي منحه إياها من خلال إشراكه في الحياة العامة وخلق عشرات الآلاف من فرص العمل له خلال السنوات العشر الأخير وتهيئة الظروف له ليكون فاعلا رئيسا ومستفيدا أولا من الطفرة الاقتصادية التي تقبل عليها بلادنا مع بداية استغلال الغاز الموريتاني
- ندعو المرأة الموريتانية التي تعترف بالجميل للقائد المظفر محمد ولد عبد العزيز الذي أشركها بشكل غير مسبوق في مراكز صنع القرار ومكنها سياسيا واقتصاديا
- ندعو سكان انواكشوط وانواذيبو وعواصم الولايات الذي استفادو مما يزيد عن 150 ألف قطعة أرضية بعد عقود من المعانة والحرمان في أحياء الصفيح
- ندعو سكان التجمعات الجديدة في بورات و ترمسة وانبيكت لحواش والشامي الذين مكنتهم سياسة مكافحة التقري العشوائي من الاستفادة من الخدمات الأساسية وتعليم أبنائهم ودواء مرضاهم
- ندعو المواطنين الذين استفادو على مدى السنوات السبع الأخير ولا يزالون يستفيدون من مشروع أمل الذي يوفر لهم المواد الأساسية بأسعار مدعومة
- ندعو المواطنين الموريتانيين الذين أيقنو أن ثروتهم السمكية ليست قصة تحكى عندما تم توفير الاسماك لهم بانتظام وعلى امتداد التراب الوطني باسعار رمزية
- ندعو المواطنين الموريتانيين الذين أنارت الكهرباء يوتهم وقراهم و مدنهم وصارت بلادهم تصدر الطاقة النظيفة لدول الجوار بعد عقود من الظلام الدامس
- ندعو المواطنين الذين شربو الماء الزلال من مشروع آفطوط الساحلي وآفطوط الشرقي وأظهر وغيرهم كثير من مشاريع المياه التي تفجرت في مختلف بلديات البلاد
- ندعو المواطنين الذين تم فك العزلة عن بلدياتهم ومقاطعاتهم عندما أنجز من الطرق المسفلتة في سنوات قليلة أكثر مما أنجز خلال العقود الخمس الأولى من الاستقلال
- ندعو آباء التلاميذ والاسرة التعليمية على امتداد التراب الوطني الذين يقدرون الجهود الكبيرة التي بذلت لتشييد وتجهيز المدارس والثانويات ومؤسسات التعليم الفني ومدارس الامتياز والمعاهد المتخصصة ومراكز التكوين المهني والكليات الجامعية من أجل الارتقاء بمنظومتنا التربوية وجعل مخرجات النظام التعليمي تتنا سب مع احتياجات السوق
- ندعو الأمهات والآباء الذين يقدرون ما تحقق خلال السنوات الأخير من بناء وتجهيز المراكز الصحية والمستوصفات والمستشفيات العامة والمتخصصة وتطوير للموار البشرية في الحقل الصحي عبر كلية الطب ومدارس الصحة الجهوية وغيرها
- المنمين والمزارعين الذين لمسو الجدية في المقاربة الناجعة في تناول إشكاليات القطاع الزراعي بشقيه الحيواني والنباتي وقطفوا ثمار السياسات الموفقة التي مكنت من زيادة الانتاج و الانتاجية
- ندعو المسافرين الموريتانيين الذين يشعرون بالفخر والاعتزاز وهم يسافرون جوا على متن أسطول من الطائرات الحديثة تحط بهم في مطار أم التونسي الدولي الذي شهد الجميع موالاة ومعارضة بتميزه سعة ومواصفات
- ندعو رياضيينا ومشجعيهم الذين يقدرون الارادة السياسية الصادقة للرئيس الرياضي التي مكنت من تحقيق نجاحات لم تك تخطر على بال كان آخرها تأهل منتخبنا الوطني "المرابطون" في نهائيات كأس إفريقيا لأول مرة في تاريخ البلاد
- ندعو كل مواطن موريتاني حاصل على رقم وطني في السجل البيومتري المؤمن بعد عقود من الفوضى والتلاعب بوثائقنا الوطنية
ندعوكم جميعا الى وقفة وفاء للقائد الذي حقق كل هذه الانجازات وغيرها كثير فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز
- نؤكد أنه إذا كان من حق فخامة الرئيس محمد ولد عبد لعزيز أن يعلن عدم رغبته في مأمورية ثالثة؛ فإنه من حق الشعب الموريتاني الوفي أن يحرص على مواصلة فخامته في قيادة سفينة التغيير البناء حتى تكتمل المنجزات وتكون البلاد جاهزة للتناوب على السلطة
- نعلن تمسكنا بالسيد محمد ولد عبد العزيز خيارنا ومرشحنا للاستحقاقات الرئاسية القادمة 2019
- ندعوكم جميعا الى التعبئة الشاملة من أجل إسماع صوت المواطن تحت قبة البرلمان حتى يتم تعديل الدستور طبقا لإرادة الشعب بإلغاء تحديد المأموريات
- ندعوكم جميعا لأن تبينوا لفخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز حرصكم على أن يقبل بترشيح الشعب الموريتاني له وأن يغلب مصلحة موريتانيا على التزامه السابق
- ندعوكم جميعا لمواصلة التعبئة ويبقى اجتماعنا هذا مستمرا حتى تتحقق إرادة الشعب الموريتاني بترشيح خيارنا السيد محمد ولد عبد العزيز في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2019
والله الموفق وعليه التكلان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق