إن قرار فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالموافقة على إنشاء "ميثاق جمهوري" مفتوح لجميع الأحزاب والقوى السياسية الوطنية لم يلق الاستقبال المدوي المخصص عادة لقرارات الرؤساء من قِبل الموالاة.
لقد اعتدنا في أدبيات الموالاة منذ ميلاد الدولة إلى الآن على أن خطابات رئيس الجمهورية كلها تاريخية، ومواقفه تاريخية، وتصريحاته تاريخية، ووقَفاته وجلساته تاريخية، وحركاته وسكناته تاريخية، تستوجب الشرح والتعميم والتنفيذ..
شاهدنا ذلك التطبيل لكل القرارات التي صدرت عن الرؤساء من 1960 إلى الآن، إلاّ ثلاثة لم تلق تلك الحفاوة، بل العكس أظهرت الموالاة حيالها برودة وعدم اهتمام.
والقرارات الثلاثة هي على التوالي:
- قرار اتّخذه الرئيس المختار، رحمه الله، بتوقيف العمل بصندوق أسوَد تابع لوزارة الداخلية كان يغطي رواتب شيوخ القبائل وأتعاب "أعوان" الإدارة. وقوبِل ذلك القرار التاريخي بصمت مطبق من قبل الموالين للرئيس خوفا من بأس الشيوخ والوجهاء التّقليديّين والمتنفّذين المتضرّرين من إغلاق الصندوق.
- قرار الرئيس محمد ولد عبد العزيز عدم الترشح لخلافة نفسه احتراما للدستور. لم يلق هذا القرار تلك الحفاوة، وذلك التصفيق الحار والترحيب المألوف لدى الموالاة عندما يتكلم فخامته، بل ذهب الحماس ببعضهم إلى رفضه والمطالبة بمأمورية ثالثة ورابعة، إلخ..
- قرار فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالموافقة على إنشاء "ميثاق ديمقراطي" مفتوح لجميع الأحزاب والقوى السياسية الوطنية. هذا القرار - و رغم ما يؤخذ عليه من ضبابية وغموض في الإخراج - هو أهم قرار يتعين اتخاذه لمواجهة المخاطر الراهنة، إلاّ أننا لم نر حتى الآن تحركا إيجابيا بشأنه من قِبل النواة الصلبة في الموالاة. لا شرح على مستوى القواعد، لا تعميم، لا ندوة فكرية، لا مبادرات "لأطر" الدعم.
فقط، قالوا إنهم أخذوا علما بالموضوع .. و فوّضوا..
ذلكم لسان المقال، أما لسان الحال، فيقول: "إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ".
لقد مررت بجحيم العام الماضي في محاولة الحصول على دعم تعليمي من العائلة والأصدقاء العام الماضي وهذا جعلني أقرر البحث عن قرض تعليمي عاجل عبر الإنترنت من خلال تسجيل الدخول من خلال آلة جوجل ووجدت عددًا من وكالات القروض التي وعدت بمنحي قرضًا ولكن كان شخصًا ذكيًا ومهتمًا جدًا ، اكتشفت أن العديد من وكالات القروض التي واجهتها لن تضيع حتى الكثير من الوقت للموافقة على قرضي والشيء التالي الذي سيطلبونه هو تفاصيل حسابي المصرفي ورسوم التحويل مما جعلني أشعر بعدم الارتياح حقًا لمجرد أنني لم أؤمن أبدًا بهذه العمليات. لقد ذهبت إلى الإنترنت وفي يوم سبت مشؤوم وجدت شهادة على الإنترنت حول وكالة قروض تسمى مؤسسات الائتمان وعند التواصل معهم ورؤية بروتوكولاتهم عبر الإنترنت، رأيت شيئًا مميزًا ومختلفًا عنهم ببساطة لأنهم فحصوا تفاصيل حسابي بشكل صحيح وحتى إلى حد إرسال إشارة إلى موقعي الحالي من أجل التحقق مما إذا كان يعطي العنوان الصحيح وبعد الانتهاء من كل هذا، كنت الآن مقتنعًا تمامًا حتى بالطريقة التي يرسلون بها لي رسالة، يا إلهي، رسمية للغاية، وبريدهم الإلكتروني به توقيع يوضح أن وكالة القروض مرخصة بشكل صحيح ومعتمدة بشكل صحيح ورؤية كل هذه الأدلة قررت المضي قدمًا معهم وبفضل الله، تم منحي أموال قرض تعليمي بقيمة 34000 دولار عند تأهيلي لذلك القرض وهذا هو السبب في أنني سعيد جدًا ومتحمس للنشر حول وكالة القروض هذه التي أعطتني الأمل مرة أخرى للعودة إلى المدرسة وجمال وكالة القروض هذه هو أنها تمنحك عادةً فترة زمنية مدتها 6 أشهر لبدء سداد قرضك بعد أن تكون قد حصلت على قرض منهم. إليك معلوماتهم وتأكد من الاتصال بهم إذا كنت مهتمًا حقًا بالحصول على أي شكل من أشكال أموال القرض عبر الإنترنت ببساطة لأنني تأكدت واكتشفت أنهم أفضل وكالة قروض عبر الإنترنت الرائدة في عصرنا. WhatsApp: +393512114999. loancreditinstitutions00@gmail.com
ردحذفloancreditinstitutions00@yahoo.com أو Whatsapp: +393509313766.