استمرارا في نهجها القمعي أقدمت قوات من الشرطة على قمع الوقفة الجماهيرية التي نظمتها المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني والدفاع عن القضايا العادلة اليوم الثلاثاء
14-08-2018 أمام السفارة المصرية بنواكشوط في ذكرى مجزرة رابعة العدوية و ميدان النهضة مستخدمة العصي والهروات لضرب المحتجين والاعتداء عليهم في مشهد سادي بامتياز. وكرر المحتجون شعارات رافضة للانقلاب ومطالبة بمحاكمة مرتكبي المجازر في حق الشعب المصري الأعزل خلال اعتصام سلمي نظمه رفضا للانقلاب الذي أطاح بالرئيس المنتخب محمد مرسي كما طالبوا باطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الرئيس الشرعي الذي اعتقلته آلة القتل الانقلابية، قبل أن تهاجمهم كتائب الشرطة وتفرق وقفتهم السلمية. وقد رفع المحتجون شعارات تدعو النظام الموريتاني لوقف كافة أشكال التعاون مع النظام الانقلابي في مصر وطرد ممثليهم من بلادنا، والانحياز لمبادئ حقوق الإنسان وإرادة الشعب الموريتاني الحرة التي ترفض بشكل قاطع التعامل مع القتلة ومرتكبي جرائم الإبادة الجماعية و تحمل طرد ممثليهم من بلادنا، والانحياز لمبادئ حقوق الإنسان وإرادة الشعب الموريتاني الحرة التي ترفض بشكل قاطع التعامل مع القتلة ومرتكبي جرائم الإبادة الجماعية. إن المبادرة الطلابية إذ تندد بالتعامل الهمجي واللاحضاري لأفراد الشرطة مع وقفتها السلمية لتؤكد على أن القمع والتنكيل لن يزيدها إلا وقوفا مع القضايا العادلة و دعمها للمظلومين في كل مكان مهما كلف ذلك من ثمن و تاريخ المبادرة في النضال و الصمود خير شاهد
14-08-2018 أمام السفارة المصرية بنواكشوط في ذكرى مجزرة رابعة العدوية و ميدان النهضة مستخدمة العصي والهروات لضرب المحتجين والاعتداء عليهم في مشهد سادي بامتياز. وكرر المحتجون شعارات رافضة للانقلاب ومطالبة بمحاكمة مرتكبي المجازر في حق الشعب المصري الأعزل خلال اعتصام سلمي نظمه رفضا للانقلاب الذي أطاح بالرئيس المنتخب محمد مرسي كما طالبوا باطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم الرئيس الشرعي الذي اعتقلته آلة القتل الانقلابية، قبل أن تهاجمهم كتائب الشرطة وتفرق وقفتهم السلمية. وقد رفع المحتجون شعارات تدعو النظام الموريتاني لوقف كافة أشكال التعاون مع النظام الانقلابي في مصر وطرد ممثليهم من بلادنا، والانحياز لمبادئ حقوق الإنسان وإرادة الشعب الموريتاني الحرة التي ترفض بشكل قاطع التعامل مع القتلة ومرتكبي جرائم الإبادة الجماعية و تحمل طرد ممثليهم من بلادنا، والانحياز لمبادئ حقوق الإنسان وإرادة الشعب الموريتاني الحرة التي ترفض بشكل قاطع التعامل مع القتلة ومرتكبي جرائم الإبادة الجماعية. إن المبادرة الطلابية إذ تندد بالتعامل الهمجي واللاحضاري لأفراد الشرطة مع وقفتها السلمية لتؤكد على أن القمع والتنكيل لن يزيدها إلا وقوفا مع القضايا العادلة و دعمها للمظلومين في كل مكان مهما كلف ذلك من ثمن و تاريخ المبادرة في النضال و الصمود خير شاهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق