كفكفت براعم الإبداع دموع القصيدة، وابتلع الحرف حرقة الفراق؛ فناحت مآقي الأدب الرفيع قبل ألف وثمان مائة وخمسة وعشرين يوما؛ مضت على انطفاء فؤاد الشاعر ونه ولد خرشف، الذي لا زالت قريحته تسكن أشيائنا الجميلة؛
لتتريث الذائقة في مرابع الإلهام؛
ينتظر جمهور الأدب إطلاق اسم شاعر الأجيال على أول مركز للشعر الشعبي في جامعة نواكشوط
عبد الله يعقوب حرمة الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق