بدأ الأنغوليون اليوم (الاربعاء)، الإدلاء بأصواتهم في انتخابات عامة ستشكل نهاية لحكم الرئيس جوزي ادواردو دوس سانتوس الذي استمر 38 عاماً، لكنه من المتوقع أن تمدد حكم حزبه في بلد يواجه أزمة اقتصادية.
وفتحت مراكز الاقتراع في الساعة 7:00 (6:00 توقيت غرينيتش) وستغلق بعد 11 ساعة، في انتخابات يرجح فيها فوز حزب «الحركة الشعبية» لتحرير أنغولا الحاكم منذ استقلال هذه المستعمرة البرتغالية السابقة في 1975.
يشار إلى أن قرار الرئيس “دوس سانتوس” غير المتوقع بعدم خوض الانتخابات الذي نسبته تقارير إلى وضعه الصحي، أدى إلى الى أكبر انتقال سياسي منذ عقود في انغولا، أحد اكبر مصدري النفط في افريقيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق