السبت، 14 سبتمبر 2019

الصدر الرحب والباب المفتوح...



   إنما ما قام به رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني وتبعته في ذلك حكومته؛ من لقاءات واستقبالات متعددة بالفاعلين الإقتصاديين والإجتماعيين ومختلف الطيف السياسي في البلد -أغلبية ومعارضة- لهو دليل على الإنفتاح والحرص على مد جسور التواصل مع الجميع. مما سيعزز علاقة القيادة بالقاعدة ويضمن ثقة المواطن وتفاعله معها؛ من خلال الإستماع والإطلاع عن قرب وبصورة مباشرة دون "وسطاء" على هموم وتطلعات مواطنيه.
     فالتواصلوا -رعاكم  الله- "نهج الباب المفتوح وسياسة مد الجسور" وإعطاء كل ذي حق حقه وإنزاله مكانته حتى تصلوا  لمن يعتبرهم البعض "خصوما" إن كان لكم خصوم أصلا وإن "العفو عند المقدرة" وتجاوز الأخطاء من سنن الأنبياء وشيم النبلاء.
      بقلم بطريقة كابر الشيخ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق