السبت، 2 مايو 2020

رئيس الاتحاد من أجل الجمهورية يعزي في رحيل المثقف والشخصية الوطنية سيدي محمد ولد خطري


أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

“يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي”.

 صدق الله العظيم.


تلقينا في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بقلوب مؤمنة راضية بقضاء الله وقدره، خبر وفاة المغفور له بإذن الله تعالى سيدي محمد ولد محمد الأمين ولد الحضرامي ولد خطري.

وبهذه المناسبة الأليمة فإن رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية السيد سيدي محمد ولد الطالب أعمر، يشعر بحجم الحزن الذي تعيشه أسرة الفقيد الموقرة، و يرفع باسمه وباسم قيادات ومناضلي ومنتسبي الحزب، خالص التعازي وأصدق المواساة إلى أسرة الفقيد وجميع الموريتانيين.

إن رحيل المثقف والموظف السامي والشخصية الوطنية سيدي محمد ولد محمد الأمين ولد الحضرامي ولد خطري يشكل خسارة كبيرة، للوطن والمجتمع، ونجد عزائنا في هذا الحدث الأليم بمكوث الذكرى الخالدة للمرحوم في نفوسنا جميعا.

يتضرع رئيس الاتحاد من أجل الجمهورية إلى المولى عز وجل أن يدخل الفقيد واسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه ، ويلهم ذويه الصبر والسلوان، إنه سميع مجيب.

وإنا لله وإنا إليه راجعون.


الاتحاد من أجل الجمهورية

انواكشوط، 02 مايو 2020

الرئيس/ سيدي محمد ولد الطالب أعمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق