أيام حكم الرئيس معاوية ولد سيد احمد ولد الطايع وفى السنوات الأخيرة
تحديدا كانت قرية آجوير على موعد مع العطش وتم إبلاغ الدكتور محمد محمود ولد أماه بالخبر وكان فى حزبه مناضل واحد من القرية هو الذى وافاه بذلك فاستأجر الدكتور صهريجا فى نواكشوط وملأه ماء وبعث معه الشاب المناضل فسقوا آهل آجوير حتى ذهب الضر عنهم وأبلغهم أن ذلك بمجهود حزبه الاتحاد الشعبى الاجتماعى الديموقراطي برئاسة الدكتور ولد أماه وفى الغد وبعد علم السلطات بذلك اغرقوا أهل اجوير ماء وهذا نقلته من فيه فى أحد مهرجاناته فى المقاطعة الخامسة يمتطي ظهر برميل بين مناضليه فى حشد جماهيرى شدني إلى حضوره طرافة الرجل وبساطة المشهد المهم.
أرجو من هذا المنبر من كل القيادات الحزبية بمختلف رؤاها وتوجهاتها أن تسير بعثات إلى الجنوب والشرق لتقف على حجم المأساة والتى تتفاقم يوما بعد يوم بذلك لاشك ولا ريب سيحرك النظام مجهودا فى سبيل مساعدة هؤلاء الحيارى هؤلاء الذين لايربطهم بالحياة سوى الأمل- (لا أعنى مثلثات قطرب كطريق الأمل وبرنامج أمل ومثلث أمل )-
فجل هؤلاء المنكوبين خلف عوائلا فى منتهى الفاقة تعيش وضعا كارثيا وفى أحسن الأحوال بالنسبة للميسورين (تحتها خط أحمر )هم فقط الذين يتعاملون مع بعض التجار لتموين أسرهم بالحاجات الضرورية وهؤلاء فى نظرى لايملك بعضهم أدنى شفقة أوعطف بل كل همهم ان يحققوا أرباحا طائلة كلما سنحت لهم الفرص
من تمبدغة أحدثكم هل من مجبب؟
حسنه حدوني
تحديدا كانت قرية آجوير على موعد مع العطش وتم إبلاغ الدكتور محمد محمود ولد أماه بالخبر وكان فى حزبه مناضل واحد من القرية هو الذى وافاه بذلك فاستأجر الدكتور صهريجا فى نواكشوط وملأه ماء وبعث معه الشاب المناضل فسقوا آهل آجوير حتى ذهب الضر عنهم وأبلغهم أن ذلك بمجهود حزبه الاتحاد الشعبى الاجتماعى الديموقراطي برئاسة الدكتور ولد أماه وفى الغد وبعد علم السلطات بذلك اغرقوا أهل اجوير ماء وهذا نقلته من فيه فى أحد مهرجاناته فى المقاطعة الخامسة يمتطي ظهر برميل بين مناضليه فى حشد جماهيرى شدني إلى حضوره طرافة الرجل وبساطة المشهد المهم.
أرجو من هذا المنبر من كل القيادات الحزبية بمختلف رؤاها وتوجهاتها أن تسير بعثات إلى الجنوب والشرق لتقف على حجم المأساة والتى تتفاقم يوما بعد يوم بذلك لاشك ولا ريب سيحرك النظام مجهودا فى سبيل مساعدة هؤلاء الحيارى هؤلاء الذين لايربطهم بالحياة سوى الأمل- (لا أعنى مثلثات قطرب كطريق الأمل وبرنامج أمل ومثلث أمل )-
فجل هؤلاء المنكوبين خلف عوائلا فى منتهى الفاقة تعيش وضعا كارثيا وفى أحسن الأحوال بالنسبة للميسورين (تحتها خط أحمر )هم فقط الذين يتعاملون مع بعض التجار لتموين أسرهم بالحاجات الضرورية وهؤلاء فى نظرى لايملك بعضهم أدنى شفقة أوعطف بل كل همهم ان يحققوا أرباحا طائلة كلما سنحت لهم الفرص
من تمبدغة أحدثكم هل من مجبب؟
حسنه حدوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق