اعتذر الوزيرالصحراوي عن "زلة"لسانه وطوي ملف الزوبعة
كان مفترضا أن يكون الإعتذار فى مؤتمر صحفي على رؤوس الأشهاد ليكون "الاعتذار"من جنس "الزلة" صخبا إعلاميا لكن مشاغل الوزير وتفرق"الصحفيين" وصعوبة جمعهم مرة أخرى تشفع للوزير
المهم أنه أمتلك الشجاعة على "الزلة"ثم على"الاعتذار"عنها
لا مشكلة بين الموريتانيين والصحراويين فبعيدا عن حزازات الماضى وجراحاته نحن "عظم بلامفصل"
وقداستفدنا كموريتانيين من هذه الزوبعة العابرة حيث أظهرت عملاء المغرب والبوليزاريو فى"الإعلام "الموريتاني عرايا لاتميز بين قفا أحدهم ودبره
كنا نعرفهم لكن أصبحنا أكثر معرفة بهم
وواضح أن هناك شبه تعادل "سلبي"
المغرب 4 مواقع إلكترونية و6"صحفيين"
البوليزاريو 3 مواقع إلكترونية و5"صحفيين "
بسيط جدا التعرف على أسماء هذه"الحثالة"التى هي سبب كل الأزمات وستتسبب فى أزمات قادمة بكل تأكيد لأنها مجرد قفازات "محلية"للطرفين على الساحة الموريتانية وصناعة الأزمات هي مصدر رزقها
هذه معلومات دقيقة يمكن التأكد منها وإن اقتضى الأمر اللجوء للفيديو التحكيمي "الفار"فأنا جاهز ولدي لقطات "بطيئة"بالصوت والصورة والنص تقطع لسان كل مشكك
حبيب الله أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق