الاثنين، 16 يوليو 2018

من ذكاء الرئيس محمد ولد عبد العزيز




- أقنع الجميع بانتخابات بلاضمانات
- أوقف إضراب الأطباء قسرا دون أن ينظرفى وجوههم
- حارب الفساد وقرب المفسدين
- أخذ أموالا فرنسية لدعم الفرنسية فتراجعت وأخذ أموالا لدعم العربية فانهارت
- أمسك العصا من الوسط بين معسكر تركيا وقطروايران ومعسكرالسعودية والإمارات ومصر
- أقنع العرب بالاجتماع فى خيمة و الأفارقة بالاجتماع فى قصر قيد التشييد
- قال للقوى الخارجية إنه يحترم الدستور ولن يترشح ومحليا طلب من حزبه الحاكم رفع لافتات تطالبه بمامورية ثالثة
- افتتح حملة زراعية بلا آليات وبلا مزارعين وبلاتمويلات وبلا مطر
- نظرمفكروه لنظرية"الشمال" حيث يجب أن يتجه كل شيئ شمالا المطار والقصر والجامعة والمقاومة والقومية وكرسي الرئاسة(راجع كتابات الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل والصحفي محمد الشيخ ولدسيدى محمد والمستشاراسحاق الكنتي و"المؤرخ "سعدبوه ولد محمد المصطفى )
- أدار ظهره نصف استدارة للرباط ودكار ملتفتا نصف التفاتة نحو الجزائر والبوليزاريو
- جعل من وزيرماليته مجرد جاب للضرائب والناطق باسم الحكومة مجرد تبريري يسوغ لفظيا كل سياساته مهما كانت قراقوشيتها
- نبذ العنصرية والقبلية والجهوية لفظيا وترك لها الحبل على الغارب عمليا على طريقة(فرق تسد )
- منح حرية تعبيرفضفاضة لكنه أغلق وسائل الإعلام لابتزازها لتعود مطيعة لاوامره فوقها عصا وأمامها جزرة
- دمرالتعليم فى نفس الوقت الذى أنشأ فيه عشرات المؤسسات التعليمية العليا والسفلى
- طبق مبدأ العقوبة والمكافاة فعين منسحبين من المعارضة وعاقب منسحبين من الحزب الحاكم حتى بانتزاع سياراتهم الشخصية
- سجن شيخا بنفس التهم الموجهة إلى أشخاص من مقربيه
- حول مفتشية الدولة إلى فزاعة تعزل وتعاقب مديرا للإذاعة لأن أطرافا فى الحكم لم تعد راغبة فيه وتتحاشى إصدار تقرير عن مديرة التلفزة والتلفزة وكرللفساد والمحسوبية والصفقات المشبوهة
-اهتم افتراضيا بالشؤون الإسلامية فأنشأ محطة محظرية مرئية وإذاعة قرءان كريم وواقعيا أبعد الأئمة وجفف منابع المحاظر وضرب طلابها ومناهجها تحت الحزام وفوقه

حبيب الله أحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق